المرِيضُ ـــــــُـــــ سَوْقًا، وسِياقًا، وسِياقةً، ومَساقًا: أشرف على المَنِيّةِ.

يقال: رأَيتُ فُلانًا يسوق.

ويقال: ساق المريضُ نَفْسَه، وبها؛ فهو سائق، وسَوّاق.

و- فلانًا: أصاب ساقَه.

و- الحيوانَ، أو غيرَه: حثَّه من خَلْفِه على السير.

ويقال: ساق الله إليه خيرًا ونحوَه: بعثَه وأرسلَه، وساقَتِ الريحُ الترابَ، أو السحابَ: رفعتْه وطَيرَتْه، وساقَ الحديثَ: سَرَدَه وسَلْسَلَه. وإليك يُساقُ الحديثُ: يُوَجَّه.

و- المَهْرَ إلى المرأة: حمله إليها.

من الإنسانِ: ما بين الرُّكْبة والقدم «مؤَنَّثة». وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﭹ ﭺ ﭻ

ﭼ.

و- من الشجرةِ، أو نحوِها: ما بين أصْلها إلى متشعَّب فروعِها وأغصانِها.

(ج) سُوقٌ، وسِيقانٌ، وأسْوُقٌ. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﭹ ﭺ ﭻ ﭾ

ﭼ

ﭽ

ﭾ

ﭼ.

ويقال: كشف الأَمْرُ عن ساقِهِ: اشْتدَّ. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﰝ ﰞ ﰟ ﰠ ﰡ ﰢ ﰣ ﰤ ﰥ

ﭼ. وقامت الحربُ ونحْوُها على ساقٍ: اشتَدَّتْ.

ويقال قَرَعَ للأَمْرِ ساقَه: تَشَمَّرَ له. وقام فلانٌ على ساقٍ: إذا عُنِيَ بالأمْرِ واجتهد فيه.

ويقال: بنى القومُ بيوتَهُمْ على ساقٍ واحدة: على صَفٍّ واحد.

و(ساقُ حُرٍّ): ذَكَرُ القُمْرِيِّ.