ذاقَ

الطَّعامَ ـــــُــــ ذَوْقًا، وذَوَقانًا، ومَذاقًا: اختبرَ طعمَه.

ويقال: ما ذُقْتُ نومًا. وما ذُقتُ طعم الراحة.

ويقال: ذاق الأمَرَّيْن.

و- الشّيءَ: جرّبَه واختبره؛ فهو ذائق، وذوّاق.

و- أَحَسَّه.

يقال: ذاقتْه يدي: أَحَسَّتْه. وفي القرآن الكريم:

ﮔ ﮕ ﮖ

.

أَذاقَ

فلانًا كذا: جعله يَذُوقُه.

ويقال: أَذاقَه الله الخوفَ، أو غيرَه: أَنزله به. وفي القرآن الكريم:

ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ

.

تَذاوَقَ

الشّيءَ: ذاقه.

تَذوّقَ

الطَّعامَ: ذاقَه مرّة بعد مرّة.

ويقال: تَذَوَّقَ العمل الفني. وتذوَّق طعم فِراقه، ودَعْني أَتذوّق طعم فلان.

اسْتَذاقَ

له الأَمْرُ: انقاد له وطاوَعَه.

ويقال: لا يَسْتَذِيقُ لي الشِّعْرُ إلّا في فلانٍ.

و- الشّيءَ: ذاقه.

الذّائقة

حاسّة معنوية تمكِّن من حُسنِ التَّذوُّقِ الفنيّ والأدبيّ.

الذَّوَاقُ

طعمُ الشّيء.

يقال: ذَوَاقُه طيِّب.

و- المَذُوقُ.

يقال: ما ذُقْتُ ذَواقًا: ما ذُقْتُ شيئًا.

الذَّوْقُ

الحاسّة التي تُمَيَّزُ بها طُعومُ المـَوادّ بواسطة الجهاز الحِسِّيّ في الفم، ومركزه اللسان.

و- في الأَدب والفنّ: مَلَكة الحكم على الأعمال الفنية عن طريق الإحساس والتجربة الشخصية دون التَّقَيُّد بقواعد مُعَيَّنة.

ويقال: هو حَسَنُ الذَّوْق لِلشِّعر: فهّامة له، خبير بنقده.

و(الذَّوْق العامّ): مجموعة تجارب الإنسان التي يفسِّر على ضوئها ما يُحِسُّه أو يُدْرِكُه من الأشياء، ويُسَمَّى: «الإدراك السليم».

الذَّوْق العامّ

و(الذَّوْق العامّ): مجموعة تجارب الإنسان التي يفسِّر على ضوئها ما يُحِسُّه أو يُدْرِكُه من الأشياء، ويُسَمَّى: «الإدراك السليم».

الذَّوّاقُ

الملُولُ لما هو فيه، يريد تذوُّقَ غَيره.

و- الجيّد الذوقِ، الخبيرُ به.

المَذاقُ

طعم الشّيء.

يقال: طَيِّبُ المذاق.