(ذَكَتِ) النّارُ ـــــُــــ ذُكُوًّا، وذَكًا، وذَكاءً: اشتد لَهبُها واشتعلَتْ.
ويقال: ذَكَتِ الشَّمْسُ: اشتدتْ حرارتُها. وذكَتِ الحربُ: اتّقدتْ.
و- الرّائحةُ: انتشرتْ وفاحتْ، طيّبةً كانتْ أَو مُنْتِنةً.
و- طابتْ.
يقال: ذَكا المِسكُ؛ فهو ذاكٍ وذَكيّ.
و- فلانٌ ذكاءً: سَرُعَ فهمُه وتوقَّد.
ويقال: ذكا عقلُه.
و- الشاةَ، أو نحوَها ذكاءً: ذبحها؛ فالمفعول ذَكِيٌّ.
فلانٌ: حَظِيَ بالذكاءِ لكثرة تجاربه.
و- أَسَنَّ وبَدُنَ.
و- الفرسُ، أو نحوه: بلغ تمام سِنِّه، وأَتى عليه بعد قروحه سنةٌ أَو سنتان.
و- ذهب حُضْرُه وانقطع.
وفي المثل: «جَرْيُ المذكِّياتِ غِلابٌ»، يُضْرَبُ لمن يوصف بالتفوّق على أَقرانه.
و- النارَ: أَذكاها.
و- الشاةَ، أو نحوَها: ذبحها. وفي القرآن الكريم:
ﭽ
ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ
ﭼ.
القوة العقلية التي تتجلَّى في سلامة التفكير والقدرة على الفهم وإدراك المعاني الكلية والمجردات، وفي سرعة التَّعلُّم وإدراك العلاقات بين الأشياء والموضوعات والأفكار.
و(الذكاءُ الاجتماعيُّ): استعداد الفرد وإمكاناته في التفاعل الناجح والمريح مع غيره وقدرته على التكيُّف إزاء المواقف المختلفة.
و(اختبار الذَّكاء): مجموعة من الأسئلة التي تقيس مستوى ذكاء الفرد، توضع بعد دراسات نظرية وتجريبيّة وإحصائية تثبت صلاحيتها.
و- لَهَب النار.
و- الجمرة الملتهبة.