الدَّلْوَ، وبها ـــــُــــ دَلْوًا: أرسلها في البئر ليملأها.

و- جذبها ليُخرجَها من البئر مَلْأَى. (ضد)

و- فلانًا: رَفَق به وداراه.

و- الناقةَ: ساقها رُوَيدًا.

و- حاجتَه: طلبها.

و- بفلان إلى فلان: استشفع به إليه.

ـــــَــــ دَلًى: تحيَّر.

فلانٌ في فلانٍ: قال قولًا قبيحًا.

و- بحجَّته: أحضَرَها واحتجَّ بها، أَو أثبتها فوصَلَ بها إلى دَعْواه.

ويقال: أدْلَى بصوته: شارك برأيه في الانتخاب أو الاستفتاء.

و- برحِمِه: توسَّل بها وتشفَّع.

و- الدَّلْوَ: دَلاها.

ويقال: أَدْلَى الشّيءَ في المَهْواة: أرسله فيها.

و- إلى الحاكم بِرِشوة: دفعها إليه.

ويقال: أَدلى إليه بماله. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ

ﭼ.

و- إلى الميت بالبُنُوّة: انتسب بها إليه.

(دالاه) رفَقَ به وداراه، أَو صانعه.

الدلوَ: دَلاها.

ويقال: دَلَّى الشّيءَ في المَهْواة: أدْلاه.

و- فلانًا: استدرجه وقرَّبه ممّا أراد له. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﯶ ﯷ

ﭼ.

تدلَّل. وبه فُسِّر قولُه تعالى:

ﭽ

ﭲ ﭳ ﭴ

ﭼ. في قولٍ.

و- نزل عن عُلْو.

يقال: تدلَّى من الجبل.

و- قَرُب من الشّيء.

و- في المَهْواة: هَبَط فيها.

و- الثمرُ من الشجر: تعلَّق.

و- عليهم من أرض كذا: أتى.

يقال: من أَين تَدَلَّيْتَ علينا؟.

- أَسرع.

- الهابطُ.

و- واحدُ الدُّلاة، وهم قبيلة من الأكراد.

(ج) دُلاةٌ.

و- بُسْرٌ يُعَلَّق، فإذا أَرطب أُكِل.

الدَّلوُ ونحوُها.

و- آلةٌ يديرها الماءُ أو الحيوان، يُستَقى بها، وهي الساقية.

و- الأَرضُ تُسْقَى بالدلو.

و- عنبٌ طائفيٌّ أَسود غير حالك يَضرِب إلى الحُمرة، وعناقيده أعظم العناقيد كلها، وعنبه جافٌّ يتكسَّر في الفم، مُدَحْرَجٌ، ويُزَبَّب.

(ج) الدَّوالِي.

و(الدَّوالِي) في الطب: غِلَظٌ في الأَوردة واستطالةٌ فيها يكون غالبًا في الطرفين السُّفْلِيَّيْنِ، وفي أَورِدة أَسفل المستقيم، وفي الصَّفَن، وهذا الغِلَظُ يمنع رجوع الدَّمِ إلى الوراء.

و(الدَّوالِي) في الطب: غِلَظٌ في الأَوردة واستطالةٌ فيها يكون غالبًا في الطرفين السُّفْلِيَّيْنِ، وفي أَورِدة أَسفل المستقيم، وفي الصَّفَن، وهذا الغِلَظُ يمنع رجوع الدَّمِ إلى الوراء.

الدَّلْوُ الصَّغيرةُ.

(ج) دَلًا، ودِلاءٌ.

و- السَّجْلُ.

إناءٌ يُستقَى به من البئر ونحوِها. «مؤَنَّث، وقد تذكَّر».

(ج) دِلاءٌ، ودُلِيٌّ، ودِلِيٌّ، وأَدْلٍ.

ويقال: أَدْلِ دَلْوَك في الدِّلاء: شارِكْ في الأمر. وأدْلَى بدلوه في الموضوع: أسهم برأيه فيه.

و- أحدُ بروج السماء بين الجدي والحوت، وزمنه من 20من يناير إلى 18من فبراير.