دَسَّ

(دَسَّه) ـــــُــــ دَسًّا، ودَسِيسًا: أَخفاه.

يقال: دَسَّ الشّيءَ في التُّراب.

ويقال: دَسّ المَكْرَ، ودسّ نفسَه في الأخْيار وليس منهم.

و- أدْخَلَهُ في غيره بقهْرٍ وقُوّة.

و- البعيرَ: طلاه بالقَطِران طَلْيًا خفيفًا.

ويقال: دَسّه فانْدَسّ.

دَسَّسَ

(دَسَّسَه) دسَّهُ.

ويقال: دَسَّس نفسَهُ في الأخيار وليس منهم.

دَسَّى

نفسَه: أَخفاها وأخملها لُؤْمًا؛ مَخافة أَن يُتَنَبّهَ له فيُستضاف.

و- أَغْواها وأفسدها. وفي القرآن الكريم:

ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ

.

و- فلانًا: أَغْواهُ وأفسَدَه.

و- عنه حديثًا: احْتَمله.

تَدَسَّى

غَوَى وفسد.

الدَّسُّ

القَطِرانُ تُطْلَى به الإبلُ الجَرْبَى.

الدَّسّاسُ

اسمٌ يُطْلَق على أنواع من فصيلة الثعابين العاصرة غير السامّة، مُكيّفةٍ للحَفر والاختفاء في الرِّمال؛ فرؤوسُها إسفينيّةُ الشكل، وفتحتا الأنف مزوَّدتان بصمامات، وحراشفُها مَلْساءُ تعيش في الرِّمال الناعمة قريبًا من الأراضي المنزرعة، وتَغْتَذِي بالأبراص والعظايا.

ويقال: العِرْقُ دسّاسٌ: دَخّالٌ؛ لأنه يَنْزع في خفاءٍ ولُطف.

و- النَّمام.

الدّسّاسةُ

عظاءةٌ من الفَصِيلة السَّقَنْقُوريّة، جيّدة التكيُّف للحفر في الرمال المُفَكَّكة والسباحة السريعة تحت سطحها أو تحت سطح الموادّ النباتيّة الجافّة؛ للبحث عن غذائها من الحشرات. وهي واسعة الانتشار في مصر، وتُعرَف بأسماء أخرى منها «الحَلْكاء»، و«شحمة الرمل»، و«الدَّفّانة».

الدَّسِيسُ

المَشْوِيُّ في النار.

و- المُرائي بعمَلِه.

و- من يُرْسَل سِرًّا ليأْتيَ بالأخبار.

يقال: فلانٌ دسِيسُ قومه.

و- الصُّنان لا ينفع فيه الدواء.

(ج) دُسُسٌ.

الدّسِيسةُ

- النَّميمة.

و- ما أُضْمِرَ من العداوة.

(ج) دَسائسُ.