القومُ بالبَلَدِ ـــــُــــ حَوْطًا، وحَيْطةً، وحِيطةً، وحِياطةً: أَحاطوا به.

ويقال: حاطَتْ به الخيلُ.

و- الصَّبِيَّ: شدَّ حول وسَطِه الحَوْطَ.

و- الشّيءَ: حَفِظه وتعهَّده بجَلْب ما ينفعُه ودَفْع ما يضرُّه؛ فهو حائطٌ.

(ج) حُوَّطٌ، وحُوّاطٌ.

القومُ بالبلد: حاطوا به.

ويقال: أَحاطَتْ به الخيلُ.

و- بالأَمر: أَدركَه من جميع نواحيه، ومنه في القرآن الكريم:

ﭽ

ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ

ﭼ. و

ﭽ

ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺ ﯻ

ﭼ.

ويقال: أحاطه عِلما بكذا: أبلغه به.

و- بالقوم: مَنَعَهم. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ

ﭼ.

و- الخطيئةُ بفُلان: لزِمتْه فلم يجتنبْها.

و- الشّيءَ: حاطه.

و- الحائطَ: عمِله.

بفلانٍ: دنا هلاكُه.

و- بالشّيءِ: هَلَكَ. وفي القرآن الكريم:

ﭽ

ﯔ ﯕ

ﭼ.

(حاوَطَه) داوَرَه في أَمرٍ يريده منه وهو يأْباه.

حَولَ الشّيءِ: أَدار عليه التُّرابَ وغيرَه حتَّى جعلَه مُحيطًا به.

و- حَولَ الأَمرِ: حامَ حَولَه.

و- حائطًا: عمِله.

و- كَرْمَه، أو نحوَه: بنَى حوله جِدارًا.

و- الصَّبِيَّ: حاطه.

و- الشّيءَ: حاطه.

أَخَذَ في أُموره بأَوثق الوجوه.

و- التزم الحَذَرَ.

ويقال: احْتاط لنفْسه أو للشيء.

و- به الخيلُ: أَحْدقَتْ به.

الشّيءَ: حاطه.

في الأَمر: بالغَ في الاحتياط فيه.

- الحَوْطُ.

و- التَّعويذةُ.

- الجِدارُ.

ويقال: ضرب بكلامه عُرْضَ الحائط: أهمله ولم يعْتَدَّ به.

و- البُستانُ.

(ج) حِيطانٌ، وحَوائطُ.

حَظيرة تُتَّخذ لحِفْظِ القمح ونحوه.

خَيْطٌ مفتولٌ من لونين أَحمر وأَسود فيه خَرزات وهلالٌ من فضّة، كان يُشَدُّ على وَسَط حامله لئلّا يُصاب بالعين في زعْمِهم.

ما تُتَمَّمُ به الدَّراهِمُ. يقال إذا نقصَتِ الدراهمُ في الفرائض أو غيرِها: هَلُمَّ حِوَطَها، أي: هاتِ ما يكمّلها.

- الاحتياطُ.

- حُوّاطُ الأَمرِ: قِوامُه.

- الاحتياط.

ويقال: لَدَى فلان حَيطةٌ لك: شفَقةٌ عليك وعَطْف.

- يقال: رجلٌ حَيِّطٌ: يَحُوط أَهلَه وإخوانه، أي: يرعاهم.

المكان حولَ القومِ يَحُوطُهُم ويحفظهم.

مُسَطَّحٌ عظيمٌ من المياه المالحة، يُحِيطُ باليابسة، ويمثِّلُ نسبةً مقدارُها 71٪ من جملة مساحة سطح كوكب الأرضِ. وهناك عدة محيطات هي: الهادِي، والأطْلَسِيُّ (الشماليُّ، والجنوبيُّ)، والهنديُّ، والمحيطُ المتجمِّدُ (الشماليُّ والجنوبيُّ).

و- في الهندسة: المُنْحَنَى البسيط المغلَق المحدِّد لمنطقةٍ ما.

و- عَلم لكُتُبٍ في علوم مختلفة، منها «المحيط في اللغة« لابن عبّاد، و»القاموس المحيط« للفيروزاباديّ، و«البحر المحيط» في التفسير، لأبي حيّان الأندلسيّ.