اللهَ ـــــَــــ حَمْدًا: شَكَره.
و- أَثْنَى عليه بما فيه من الصفات.
ويقال: حمِد فلانًا: جَزاه وقَضَى حقَّه.
و- الشّيءَ: رَضِيَ عنه وارتاح إليه.
ويقال: أَحْمَدُ إليكَ اللهَ: أَحْمَدُ نِعمةَ اللهِ معك.
فلانٌ: فعل ما يُحمد عليه.
و- فلانٌ، أو غيرُه: صار محمودًا.
و- فلانًا، أو غيرَه: وجدَه محمودًا، وارتاحَ إليه.
و- فلانًا: رَضِيَ فِعْلَه أَو مذهَبَه.
اللهَ: أكْثَرَ من حمْدِه.
ويقال: حمَّد فلانًا.
تكلَّف الحَمْدَ.
و- على فلان بكذا: امْتَنَّ عليه به.
و- فلانٌ النّاسَ، وإليهم بصنيعِه: أَراهم أَنَّه يستحقُّ الحمْدَ عليه.
(تحامَدُوا) حمِد بعضُهم بعضًا.
ويقال: تحامدوا الشّيءَ: تحدَّثَ بعضُهم إلى بعضٍ باسْتِحسانه.
إلى الناس بإحْسانه إليهم: استوجَبَ عليهم حَمْدَهُم له.
– يُقال: حَمادِ له «بالبناءِ على الكَسْرِ«: حَمْدًا له وشُكْرًا.
- يقال: حُماداك أن تفعل كَذا: غايةُ ما يُحْمَد منك أن تفعل كذا.
(ج) حُمادَياتٌ.
الثناءُ بالجميل. ويوصَفُ به، فيقال: رجلٌ حَمْدٌ، وامرأةٌ حَمْدٌ وحَمْدةٌ، ومنزلٌ حَمْدٌ، ومنزلةٌ حَمْدٌ: محمودٌ أَو محمودةٌ.
ويقال: حَمْدُكَ أَن تَفعل كذا: حُماداكَ أَن تَفعل كذا.
- يقال: رجلٌ حُمَدةٌ: يُكثر حَمْدَ الأَشياءِ، ويقولُ فيها أَكْثَرَ مما فيها. «وصْفٌ للمبالغة».
من أسماء اللهِ الحُسْنى، ومعناه: المستحِقُّ للثَّناء والشُّكر، المحمودُ على كل حال.
ما يُحْمَدُ المرءُ به، أَو عليه.
(ج) مَحامِدُ.
من أسماء الرسول ﷺ .
و- اسم السورة السابعة والأربعين من سوَر القرآن الكريم في ترتيب المصحف، وهي مدنيّة، وآياتها ثمانٍ وثلاثون.