“ عندما تتصل ألف الاثنين وياء المخاطبة وواو الجماعة بفعل المضارع يُعرب مجزومًا أو منصوبًا بحذف النون، ويكون السبب لأنه من الأفعال الخمسة. هكذا نشرحها للصغار، وفعل الأمر المتصل بالضمائر السابقة يُبنى على حذف النون أيضًا، ولكن ما السبب في ذلك حتى نقنعهم أثناء الشرح؟ ”

“ تناول إحدى هذه المخاطر. الصواب: أحد أم إحدى؟ ”

“ السؤال عن جواز دخول الباء على المأخوذ. وقد أكد ذلك عباس حسن ومعجم لسان العرب ومختار الصحاح والطفيل عندما أسلم قال: وبدل طالعي نحسي بسعد .. والمتنبي وأبو تمام أدخلا الباء على المأخوذ، كما أن سورة النساء الآية ٧٤ دخلت الباء على المأخوذ. فلماذا يرفض بعض اللغويين ذلك؟ ”

“ هل أجاز مجمع اللغة العربية جمع صبور وغفور جمع مذكر سالمًا؟ ”

“ ممكن أوجه إعراب كلمة الثانية في جملة: تزوجت الثانية ظهرًا. ”

“ هذه مسألة متداولة في لغة النشرات بشكل متكرر. لماذا يُحَرَّك الفعل المضعف بالفتح عند جزمه في مثل قولنا: لم يتمَّ؟ وإذا كان هذا التحريك منعًا لالتقاء ساكنين؛ فهل اختير التحريك للفتح هل لأنه أخف الحركات؟ أم لسبب آخر؟ ”

“ أستفسر عن اللفظ الصحيح لمنصب لأنثى. ما الصحيح (السيدة المهندسة، السيد المهندسة، السيدة المهندس، السيد المهندس)؟ ”

“ هل استخدام اللام في تراكيب مثل "السبب الخفي لحدوث الأمر" أو "المظهر الجميل للبشرة" أم أن الصحيح القول "سبب حدوث الأمر الخفي" ومظهر البشرة الجميل"؟ ”

“ متى ستعرف كم أهواك يا رجلًا*** أبيع من أجله الدنيا وما فيها أليس يقصد الشاعر بكلمة (رجلًا) رجلًا بعينه وهو ذاته؟ إذا كان كذلك فلمَ نصبها؟ وما نوع المنادى فيه؟ ”